The Precipitate

 عذرا يا من كان عزيزا اسمُك لقد لطخوه في الوحل و داسوه بأقدامهم فضحكوا و ضحك الناس جميعا عذرا يا حبوب الهلوسة من يحتاج اليك الآن و كذلك محبوبتي لا يعبأ بها أحد

  لا أكتب حتى أُعرَف بل أكتب حتى أعرِف نفسٌ حين تسائلها قد تتلو السر و تكشف شيءٌ في البوح يُبينُ شيءٌ في البوح يخفف ننزف فوق الأوراق خير من ألا ننزف فالكلمة إذ تسطرها تمحو صمتا و تزخرف تنشد في النور حياةً تجمع شتتا و تؤلف   تزرع سؤُلاً في الصبح تحصد في الليل و تقطف و الكلمة إن تحبسها تسقيك الدمع و تذرف وقرٌ في الصدر ينوح طيرٌ إن خرج يرفرف فالكلمة ليست ملكا بل ضيف زار مضيّف أقرضه بعض حياة و مضى ينشد و يفلسف  

الحكم اصلا في الضماير هو اللي بيسوق المصاير حبة بالخوف يسري فينا  حبة بالقوت يشترينا  غمى بالاوهام عينينا و فاتنا بنلف في دواير  "مش مهم" "ايه البديل" "مش هتفرق اي حاجة في النهاية" "ايه بس هيفيد الكلام" "ما احنا حافظين الحكاية  من البداية للختام" "برضه هتدوم الجباية   "لو رفضنا الف عام"  !مش صحيح ..مش صحييح و اسأل الدم اللي سال من شهيد أو من جريح لما نزلوا يعلمونا  يعني ايه معنى الكرامة أحيوا موت الحق فينا  قبل ما تقوم القيامة  سابوا في قلوب المدينة الف ميت مليون علامة  منحة من الزمن الشحيح !مش صحيح جيل و شاف ملّا عينه من الربيع ملّا ودنه من الهتاف عمره ما هيرجع في قمقم عمره ما هيرجع يخاف  مش هينسى  مش هيقبل تاني لسة  حد يرجع يستبيح !مش صحيح جيل و فتَّح عل الحقيقة جيل و فتَّح عل الهوايل خانوا حلمه بميت طريقة عملوا فيه كل العمايل بس برضه لسة فاكر  بس برضه لسة شايل  نار وتحت رماد قيودكم  كامنة مستنية ريح   اللي قال لك احنا لسة زي ما احنا  رد قول له.. مش صحيح

شعبي الحبيب كم انت فريد لذا تحتاج حناني بيدٍ من حديد كي أحمي التفرد المذكور اعلاه من الخطر المذكور ادناه ذاك الذي كلما نسيناه يظهر من جديد ذاك الخطر المحدقُ دوماً تلك المرحلة الحرجة الابدية فلا تحلم أن تسأل يوماً عن خبزٍ أو عن حرية فالوطن يضيع في كل الأوقات ًحتى لا تجده ابدا  أما عن الاقوات فلتأكل هرماً او سداً .. أو بعض الأناشيد

احنا اللي فحتنا الفنتازيا  و مسحنا العقل بأستيكة  المنطق في بلدنا مؤامرة  و العلم ده كفتة و تسبيكة  الصبح في حرب على العملا  و الليل ف احضان امريكا  و كدبنا الكدبة و صدقنا  و بكينا لزوم التحبيكة  و بنسكر من غير الخمرا  و بنرقص من غير مزيكا  و عملنا ثورة على الثورة  رجعنا نظامهم فبريكا  منه لله اللي استغبى  واداهم اجدع تلكيكة  دستوا برجليكم احلامنا  على شان صراعاتكو الانتيكا  و نموت لجل انتو تعيشوا !ملعون ابو لعب البولوتيكا

  لأ !أنا مش حمار و لا هرضى يوم إني أعيش زي الحمير مربوط في ساقية و كل همي ملو البطون آخر النهار و إني ألف أكتر كمان لجل يجيبولي في يوم حمارة أعيش يومين و أجيب حمير أطفال صغار و أقعد ألف أكتر كمان أصلي زمان كان العلف ليه لوحدي دلوقت بقت الحمير كتار العيال.. و أمهم.. و أنا أكبر حمار *** لأ أنا مش حمار ولا هرضى يومم إني أعيش زي الحمير معرفش من ألوان الدنيا غير لون الخضار لون البرسيم و الدولار ده الدنيا الوانها كتيرة أنا نفسي أشوف لون الفنار لون السما الزرقا النبيلة لون النجوم , لون البحار لون التلوج فوق الجبال لون الصدف, لون المحار دي الألوان مبتنتهيش نفسي أشوفها نفسي أعيش انسان يا ناس  مش عايز أعيش زي الحمار !أنا مش حمار

  قد أشرق حسن ثناياكي ...  في ليل بهاء محيّاكي و القدّ الفارع قد أذكى ... في القلب حنينا للقاكي سمراء و قد كنت عميّا ... عن كنزٍ مثواه علاكي فتجلى في الأفق بريقٌ .. يتلألأ بين حناياكي  يتنزل كالقطر نديّا ... طوبى لبليغٍ سقياكي

  حبة قرف موزون  و الهم في القافية  الحزن آخره نون  والضحكة بالعافية  و الدمع اصلا نقط و العقد لما انفرط  صعب علينا الغلط  و الكلمة مش كافية

Biological information is a well-defined concept. It denotes the specific amino acid  sequence   of a protein that corresponds to a specific base  sequence  in DNA. This concept can be represented simply as: Biological information = amino acid sequence = DNA sequence x the genetic code, where 3 specific bases = 1 specific amino acid. This simple definition of biological information is the core principle at the foundation of modern molecular biology since Francis Crick introduced it in his seminal paper “On Protein Synthesis” published in 1958 1 . In a subsection appropriately titled " The essence of the problem ”, Crick lays out the definition of biological information: “ By information I mean the specification of the amino acid sequence of the protein”.  He called this the  Sequence Hypothesis  which states “ that the specificity of a piece of nucleic acid is expressed solely by the sequence of its bases, and that this sequence is a (simple) code for ...

Following up on yesterday's discussions about lecanemab , some points to address. Maybe I am old-fashioned, but I believe that science should be about well-defined entities and mechanisms. I also believe that scientific theories should not be self-contradictory and must make sense within the known laws of physics, chemistry, and biology. From this perspective, I do not think that the two major hypotheses used to describe the amyloid phenomenon (The Amyloid Cascade Hypothesis (ACH) & The Prion Hypothesis (PrH)) fulfill these criteria. I also think that this is the reason behind much of the confusion and the scarcity of clinical success in the field. The ACH & the PrH were unorthodox hypotheses when they were developed in the 80s & 90s. The ACH boldly stated, in contrast to conventional biological and physicochemical wisdom at the time, that the endogenous proteins that form aggregates, even if evolutionary conserved & highly expressed in their native state, are j...

For over a hundred years, since Alois Alzheimer published his famous plaque and tangle pictures, it has been taken for granted that these plaques and tangles are actively killing the neurons by being toxic. There was no proof needed of why or how they are toxic, the details and mechanisms were to come eventually over time to prove what we already knew all along, these structures are toxic. Observations and experiments were not performed to test the toxic gain -of-function ( GOF) theory of amyloid pathology, but just to verify what we already know, they are toxic. Here, and exactly here, is where the pathology (as a scientific discipline) got its own disease; confirmation bias. No amount of counterevidence was ever enough to challenge GOF. Any counterevidence was either accommodated somehow or simply dismissed, leading to a group of myths and contradictory arguments that are recited almost religiously in papers, reviews, conferences, and media interactions to defend GOF. A smokescreen o...